**
يُحدثونني عن الحزن فـ أبتسم ،
لا أحد تجرع مرارة الحزن ونخر به مثلي !
يُحدثونني عن الوحدهـ فـ أبتسم ،
لا أحد كسرته الوحدة ونهته مثلي !
يُحدثونني عن الصمت فـ أبتسم ،
لا أحد عشق الصمت وأدمنه مثلي !
يُحدثونني عن الخوف فـ أبتسم ،
لا أحد أرهقه الخوف وشطرهـ مثلي !
يُحدثونني عن البرد فـ أبتسم ،
لا أحد عشق الصمت وأدمنه مثلي !
يُحدثونني عن الموت فـ أبتسم ،
لا أحد إبتاغه الموت وصدم منه مثلي !
و .. يُحدثونني عنك فـ أبكي ،
لا أحد أحبك .. مثلي !
تخيَّل كل ما أصبر على غيابك ,
تضيق أنفاس !!!
مساء الناي
وأنغام البكا واليم
مساء الشاي
يجى أح ـمر بلون ../ الدم
ولا غيرك أحد وياي
وأقول لكل هذى الناس
ياخى غيبوا وخوذوا الهم..,
* * *
فاقد الإحساس / ما يعطي القليل
وإن عطيته إحساس قلبك ؟ يقتِلَه !!
إيه ب أرحل والطريق أدري .. طويل ..
مشكله " قربك " .. وبُعدِك مشكلَه ..
وإن خذاني المُوت إترك قال وقيل ..
قول هـ الجُمله .. وخطاك محلِّلَه :
[ ربّي إلهم أهله الصَبر الجميل
وإرحمه يارب وإحسن مدخله ]
* * *
مَهمَا ( تُوصَلْ )
لـ/ العُيون اللي تمنت تشتريك !
تِبقى عِينيٌ مهما تبعدْ وَحدها هيٌ تحتويكْ
’
* * *
لو تعبتي من السفر همسي وأشواقي
أو شكيتي من الضجر ناوية فراقي
قصي وجهي من الصور وإتركي الباقي
قصي وجهي من الصور وإتركي الباقي
قصي وجهي من الصور وإتركي الباقي
* * *
بعد ماكنت لي دنيـا ،
.......غديت..
......... الصاحب القاسي !
* * *
في غيبتك تعبت أردد على شفاي !
. . . . . انت الوحيد اللي أحسه فهم لي
تكفى الى من جيت كلي من اقصاي
. . . . . . افرد يدينك يالغلا و أبتسم لي !!
* * *
مابغيتك فـ الظلام ولابغيتك ب الحرام
مابغيتك غير ب العز الشريف المقتدي
مابغيتك ب التلاعب .. مابغيتك ب الكلام
مابغيت الا اخوك يصير خالٍ لـ ولدي
ياليت الوقت يتأخر
............... و نبعد عن عيون الناس
تحبيني بعد اكثر
.............. و أحبك لآخر الأنفاس
عطيتيني المحبة " ذوق "
............... سقيتيني غلاك بـ / كاس
ياويلي .. لا ذبحني " الشوق "
............... وشفتك في عيون الناس !!
**
تصدق والله حنّيت..!
لـ سؤالك وأهتمامك
لما تسأل :
وين رحتي .. وين جيتي؟
ومن هو فيه أنتي إلتقيتي..؟
عسى ماضايقك أي شي؟
ياأغلى من روحي علي!
من لي غيرك ياحبيبي
يهتم ويسألني عني!
يردّني ويآخذني مني!
والله حنيت لـ سؤالك
لـ أهتمامك ولعتابك
حتى حنيت لعذابك!
إسأل عليّ ..!
**
اطلبوا منه اذا خلصّ صلاته
فوق لحدي يحمله بّ راحة يديه
ولي وصل قبري وحقق له مُناته !
يدفن انسانه تحبه تموت فيه
علموه إني وربي من غلاته
أعشق ترابٍ مشت رجله عليه.. !
**
واللي فَلق هـ الصّبح ، وأحيابه الناس
يانك سكنتي: بين رمشي ، و عيني !
**
أيام حلوهـ
كانت أيام حبك
كنت في روحي تسري
كنت بجنون أحبك
" ضعت مني بثواني والله دنيا ماتسوى "
**
ابيك تحطها عيونك [ هِنا ]
تناظر دمعتي تحكي عن ايش !
من اللي بعدك عني انا !
وش اللي غيرك مني .. وليش !
**
ودعتك و قلبي معاك
ولا قدرت أودعه
بسألك لو مارجعت
وشلون أنا برجعه !
**
أثنينا خنّا بعض
لما رضينا بالفراق
لا أنت جابك لي حنين
ولا جابني لك أشتياق
عاندتني عني رحلت
وأنا بعد زدت العناد
علمني بس من هالفراق
منهو اللي فينا أستفاد
**
مادريت ي صاحبي ؟
لاغبتْ اصير بأي حال .. !
انزف ابيات من الوله
ويغنيها الشوق موال .....
**
لا يطول الزعلالله يخليك
...ما يفيد الزعل والله فديتك .................
**
ألبسي ثوب الفراق وروحي غيبي ..!
واتركيني عند طيفك لاندهني .." يحبيبي " !
ولا تجين ..!
قولي مات ..!
قولي عايش بالحياة .. ابلا حياة !
قولي جاني في صباح وصار " عصفوري " الحزين !
كنك بديت تعود القلب فرقاك !
تترك مابين أجسادنــا ألف حاجز..............
خلك معي واضح دخيلك .. وماجاك
مني .. تراه إحساس إنسان عاجز...............
**
أحبك ..
كثر ما قالوا بهالحزهـ : صباح الخير !..........
**
( يُمّـه ) ,
وانا لاقلت .. يا يمـه .. !
" تطيب " جروح في صدري واحسه ينجبر كسري!
**
يسعد صباح " العيون " إللي صحت / بدري
إصحى !
حرآآآم -
الصباح . . . يمرّ . . . من دونك .
جتك ( الرساله ) على غفله , وآنا مدري ,
حتى | الرسايل
تبي ~ أتصبح على عيونك
~ !
**
حتى لو زعَل قلبي..
عسـَــاها دنيتِك أفرآح !
**
يالله ، نام !
راح أذبح لك " خفوقٍ "
ياما جمّع لك حمام !
**
عندك " خبر " .. ؟
.
.
إن لك بـ
خفاقي | مقر
بيت و , سكن ... .
بيت و سكن !!
إلا : وطن
و لو شحّ عنه - مواصلك
يبقى ( وطنْ )
لكنّه / فاقد له . . . ملك !
**
بنتك ..
يـ أبو ..... تحبك كثييير !.............
**
كنا جميييع .. و الدار تجمعنا !
مثل حروف الـ[ جميع ] ملتصقه !
و اليوم جاء الوداااع يجعلنا !
مثل حروف الـ[ وداع ] متفرقه !
**
( كل ممنوع مرغوب )
وأنت !
اكبر ممنوع بحياتي - رغبته - !
اليَوم بَدأتُ أفهَم مَا يَجِب أَن يَكُون عَليهِ الحُب ، فِي حَال وُجِد :
حِين نَفترِق .. .
يَشعُر كُلّ مِنّا بِـ نَقص النّصف الآخَر مِن نَفسه ،
نَحن غَير مكتمِلين !
مِثل كِتَاب بِـ مُجلّدين فَقَد مُجلّدَهُ الأوّل ،
هكذا أتصور الحب :
[ عَدَم إِكتِمال فِي الغِياب ] .